Saturday, September 12, 2009

اطلاق محرك بحث اسلامى

تم تدشين موقع إسلامي عنوانه "ImHalal.com" لا يأتي إلا بنتائج بحث حلال وآمنة للمستخدمين المسلمين. ويستطيع المسلمون في أنحاء العالم الآن البحث في الإنترنت دون التعثر في محتوى قد يعتبر "حراما" حسب الشريعة الإسلامية. وتحدث مؤسس الموقع رضا سارديها، أنه استوحى فكرة الموقع بعدما اشتكى أصدقاء من أن محركات البحث الأكثر شيوعاً بما في ذلك جوجل وياهو تحمل نتائج البحث فيها محتوى غير محافظ. وتوضيحا للتقنية التي يقوم عليها الموقع، أكد رضا أننا لا نستخدم نظام ثنائي الطبقات حيث يقوم محرك البحث أولا بتحليل المحتوى الذي جلبه الموقع ثم تتم غربلة كل المواقع التي تحتوي على مواد فاضحة.

هجوم من مايكروسوفت على مكتبة جوجل الرقمية

شنت شركة مايكروسوفت الأمريكية أحدث هجوم على منافستها جوجل بشأن مشروعها الضخم لرقمنة الكتب في الولايات المتحدة فيما بدأ المشرعون الأمريكيون في واشنطن جلسات استماع حول القضية حيث أدانت مايكروسوفت أول أمس التسوية المقترحة حول هذه القضية باعتبارها "إساءة غير مسبوقة للنظام القضائي." ووفقا لما نشرته صحيفة "فايننشال تايمز"، قالت مايكروسوفت إنه تحت غطاء معالجة وحل خلافات قانونية ثانوية فإن جوجل ستحصل على حقوق عرض ونشر ملايين الكتب التي مازالت تخضع للحماية بموجب حقوق النشر والتأليف. من جانبها، قالت جوجل إنها تدعم تغيير القانون بما يزيل الحواجز التي تقف في وجه إمكانية وصول المستخدمين إلى الكتب الرقمية. وشددت جوجل على أن التسوية مع قطاع صناعة الكتب سيوفر على الأقل إمكانية وصول أوسع للكتب التي لا تتوفر إلا في عدد محدود من المكتبات البحثية العملاقة. ويأتي التصعيد الهجومي من قبل مايكروسوفت ضد جوجل في اليوم الأخير الذي حدده قاض أمريكي فيدرالي للمرافعات الرسمية في قضية المضي قدما بالتسوية بين جوجل وقطاع صناعة الكتب، قبل أن يبت فيها بشكل نهائي وكالات

سباق بين الحمام الزاجل والانترنت

استطاع خبراء الإنترنت بجنوب إفريقيا إثبات أن الحمام الزاجل أسرع من الإنترنت‏,‏ فبعد شكاوي المتعاملين مع شركة خدمات‏ "ADSL ‏ من بطء الإنترنت وعدم اعتراف الشركة بالأمر‏,‏ استطاع خبراء إجراء مسابقة بين حمامة والإنترنت‏ فحملت الحمامة شريحة معلومات بينما كان تحميل المعلومات يتم في اللحظة نفسها علي جهاز كمبيوتر‏ فقطعت الحمامة مسافة ‏90‏ كيلومتراً في ساعة وثماني دقائق‏، وأوصلت الشريحة بينما كان جهاز الكمبيوتر في وقت وصول الحمامة نفسه لم يحمل أكثر من ‏4%‏ من المعلومات عبر الإنترنت‏.‏

جوجل تطلق خدمة سؤال وجواب باللغة العربية

أطلقت شركة جوجل الأمريكية أمس خدمة تتيح للمستخدمين العرب تبادل الإجابات عن أسئلة بعضهم البعض حيث تهدف إلى زيادة كمية محتويات الإنترنت المتاحة باللغة العربية من خلال الخدمة. وقررت جوجل إطلاق خدمة "جوجل إجابات" بعد اكتشافها فشل الكثير من نتائج بحث المستخدمين العرب في الوصول إلى الإجابات الصحيحة، حيث لا يتعدي حجم المحتويات العربية نسبة 1% من محتويات الإنترنت. وقال وائل غنيم مدير تسويق فرع الشركة بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا إن جوجل تدرك أن المستخدمين هم الأفضل في إجابة أسئلة بعضهم البعض. وأضاف أن هذا المنتج هو الأسلوب الأفضل للتمكن من المشاركة والمساهمة في توفير المعلومات. وقالت جوان كبه المتحدثة باسم جوجل إن الشركة لم توفر الخدمة باللغة الإنجليزية، غير أنها أطلقت خدمات مماثلة بالغات الروسية والصينية والتايلاندية. وأضافت "نقدمها باللغة العربية منذ أدركنا أنها ستكون أداة مفيدة للغاية في المساعدة على توليد محتويات". وتأتي خطوة جوجل بعد أسبوعين من إعلان شركة "ياهوو" الأمريكية عن استحواذها على موقع "مكتوب دوت كوم" واسع الانتشار لاستثمار نجاحه في تأسيس أكبر مجتمع معلوماتي عربي على الإنترنت، لتعزيز تواصلها مع مستخدمي الإنترنت في العالم العربي وكالات

صور التقطها التلسكوب الفضائي هابل

كشفت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن صور التقطها التلسكوب الفضائي هابل الذي جرى إصلاحه وتتضمن صورة شفافة تشبه فراشة غريبة بها ظلال من اللونين الأرجواني الفاتح والأحمر ولكن الصورة في الواقع تمثل نظرة إلى نجم محتضر ويرسل الغازات إلى الكون، وتحمل تلك الصورة اسم "الفراشة نيبولا". وكشف علماء ناسا عن أول صور التقطها التلسكوب منذ إصلاحه في سلسلة من السباحات الفضائية في شهر مايو من العام الجاري. وتوفر الصور الملونة لقطات أكثر وضوحاً لنجوم ومجرات بعيدة، كما أنها تمثل اختباراً لقدرة هابل الجديدة بعد مهمة الصيانة التي تم خلالها تركيب معدات جديدة وإصلاح معدات أخرى مكسورة كانت تعوق عمل أكثر التلسكوبات شهرة في العالم. وأكد هيدي هاميل كبير الباحثين في معهد علوم الفضاء في بولدر بولاية كولورادو، أن المعدات الجديدة لم تجعل هابل يعمل بكامل قوته ولكنها تدفعنا للمضي قدما نحو عصر جديد في علم الفيزياء الفلكية". وتتضمن صور أخرى حقلاً مكوناً من حوالي 100 ألف نجم بظلال من ألوان الأصفر والأحمر والأزرق بداخل مجموعة نجوم تسمى "أوميجا سينتوري" وستفينز كوينتيت" مجموعة مكونة من خمس مجرات وكالات

عودة مكوك الفضاء ديسكفرى إلى الأرض بعد رحلة ناجحة

عاد مكوك الفضاء ديسكفرى سالماً إلى الأرض بعد رحلة ناجحة إلى محطة الفضاء الدولية استغرقت 13 يوماً. وكانت الأحوال الجوية السيئة قد أجبرت مسئولى وكالة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" إلى تغيير مكان هبوط المكوك حيث هبط فى ولاية كاليفورنيا بدلاً من مركز كنيدى الفضائى فى ولاية فلوريدا حسبما كان مقرراً. وكانت ناسا قد أجلت إطلاق ديسكفري في المهمة عدة مرات، بسبب الطقس ولأسباب فنية أخرى حيث اضطر مسؤولو ناسا إلى تأجيل إطلاق المكوك لمدة 24 ساعة في المرة الأولى، بسبب سوء الأحوال الجوية، ثم قرروا التأجيل مرة ثانية، بعد اكتشاف خلل فني بأحد صمامات خزان الوقود ثم أجلوا المهمة مرة ثالثة لإتاحة الفرصة لمهندسي المكوك لإجراء مزيد من الفحوص الفنية للتأكد من سلامته. يذكر أن مهمة ديسكفرى إلى محطة الفضاء الدولية شملت توصيل أطنان من المواد الغذائية والامدادات وقطع الغيار

الدراجة صديقة للبيئة

أظهرت دراسة ألمانية ان 75 في المائة من أفراد الشعب الألماني يعتزمون الاعتماد على وسائل صديقة للبيئة في تنقلاتهم. وحسب الدراسة، ينوي 40% من الألمان مستقبلاً استخدام سيارة اقتصادية في استهلاكها للوقود. وقالت هيلما ديركس التي شاركت في إجراء الدراسة إن 35% من المواطنين الألمان أعلنوا نيتهم اللجوء للدراجة في مواصلاتهم في حين يفكر 19% في استخدام الحافلات العامة بدلاً من السيارة. وأكد 31% ممن شملهم الاستطلاع أنهم سيتخلون أكثر عن سياراتهم في حين أعلن 8% منهم أنهم سيتخلون تماماً عن التنقل بالسيارة. وتبين من خلال الدراسة ان الألمان أصبحوا يعتمدون على الدراجات بنفس درجة استخدامهم للسيارات في التنقل الى مسافة أربعة كيلومترات. وأظهرت الدراسة ان الدافع وراء هذا التغير هو حرص المواطن الألماني على حماية المناخ بالدرجة الأولى حسبما أكدت ديركس. شملت الدراسة 3284 شخصاً، وأجريت بتكليف من اتحاد المستهلكين «في زد بي في» الذي يشن حملة تحت عنوان «من أجلي، من أجلك، من أجل المناخ

قلة الثقة بالنفس عند الاولاد تؤدي للبدانة فى الكبر

اظهرت دراسة جديدة ان قلة الثقة بالنفس لدى الاولاد تؤدي الى اصابتهم بالبدانة مع تقدمهم في السن. وقد شملت الدراسة، التي نشرت في مجلة «بي ام سي مديسن» 6500 طفل بعمر عشر سنوات، اخذت اوزانهم واطوالهم ثم اخذت مقاساتهم مجددا بعد 20 سنة. وافادت هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) ان نتائج هذه الدراسة تظهر ان الاولاد الذين يعانون من ضعف الثقة بأنفسهم والذين يشعرون بأنهم لا يتحكمون بحياتهم ويقلقون باستمرار، هم اكثر عرضة للاصابة مع تقدمهم في السن. واشار الباحث اندرو تيرنوث الى انه لا يمكن التأكد من ان حالة الطفل العاطفية تؤدي الى اصابته بالبدانة مع تقدمه في السن الا انها عامل مساهم. من جهته، اوضح البروفيسور ديفيد كوليي ان :-الجديد في هذه الدراسة هو انه لطالما اعتبرت البدانة مرتبطة باختلال في الايض غير اننا اكتشفنا ان المشاكل العاطفية هي عامل مساهم ايضا