ذهبت دراسة علمية إلى أن الاستعانة بالإنسان الآلي في إنجاز المهمات المنزلية يمكن أن يجلب الضرر للإنسان في المستقبل.
ودرس علماء ألمان ما يمكن أن يحدث في حالة حصول تصادم بين الإنسان الآلي المجهز
بآلات حادة والإنسان الطبيعي.
وقد استخدم العلماء ذراعا آليا له آلات حادة مبرمجة على إصابة الأنسجة البشرية الرخوة على سبيل الاختبار.
وفي بعض الحالات
وجد العلماء أن الإنسان الآلي قادر على إحداث جروح "مميتة" إذا ما اعتدى على الإنسان الطبيعي.
وأجريت الاختبارات لمعرفة ما إذا كان بإمكان نموذج نظام السلامة الحد من الضرر الذي يمكن أن يصيب الإنسان.
وتضمنت التجارب ذراعا آليا يزن 14 كليوجراما وله قدرة على الوصول
إلى مسافة 1.1 متر ومجهز بآلات منزلية حادة بما في ذلك سكين لقطع شرائح اللحم وسكين مطبخ ومقص ومفك.
وبرمجت الذراع الآلية على استخدام الآلات الحادة بما في ذلك طعن وقطع كتلة لحم ورجل خنزير ميت وذراع متطوع حقيقي.
وشملت الاختبارات التي أجريت على الإنسان الآلي بعد تعطيل نظام السلامة إصابة كتل من السيليكون الاصطناعي وإحداث طعون وثقوب فيها، إضافة إلى قدم خنزير ميت.
وأظهرت التجارب جروحا عميقة في معظم الحالات، وقال علماء إن الجروح إذا ما أصابت كائنات حية، فإنها ستكون "مميتة".
ورغب ثلاثة باحثين من معهد الروبوتات والميكاترونيك التابع لوكالة علوم الفضاء الألمانية في إجراء التجارب لأنهم تصوروا إمكانية بدء الإنسان الآلي في التحول إلى مساعد فعلي للإنسان الطبيعي في تنفيذ مختلف أعباء المنزل.
لكن الجروح التي أحدثها الإنسان الآلي قلت بعدما شغل نظام السلامة وذلك بهدف تقليص الأضرار التي تصيب الإنسان الحقيقي.
وكانت التجارب السابقة ركزت على معرفة ما يمكن أن يحدث في حالة اصطدام الإنسان الآلي
الضخم بقوة مع الإنسان الطبيعي.
ويعتقد أن الدراسة الألمانية هي أول دراسة من نوعها ركزت على الجروح العميقة التي يمكن أن يحدثها الإنسان الآلي في الإنسان الطبيعي.
وعرضت نتائج الاختبار على المؤتمر الدولي الخاص بالروبوتات والتشغيل الآلي الذي عقد في آلاسكا بالولايات المتحدة في أوائل شهر مايو/أيار الجاري
Saturday, May 8, 2010
سر طول العمر يرتبط بالحصول على قسط وافر من النوم
جحت دراسة أن سر طول العمر ربما يرتبط على نحو ما بالحصول على قسط وافر من النوم.
ووجدت الدراسة، التي أجريت في الصين التي لديها أكبر عدد من المسنين في العالم، أن احتمالات تزايد ساعات النوم، لعشر ساعات أو أكثر، تزداد بين من بلغوا من العمر 100 عام أو أكثر.
وكذلك كشفت الدراسة، وشملت أكثر من 15 ألف متقاعد، أن الرجال، على الأرجح، ينامون بشكل أفضل من النساء.
ووجد الباحثون من جامعة «بورتلاند ستيت» في «أوريغون»، أن الذين امتد بهم العمر حتى 100 عام أو أكثر، كانوا أكثر ميلا من الفئات العمرية الأصغر سناً، للنوم لمدة 10 ساعات أو أكثر في الليلة، وذلك بعد الأخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى مؤثرة، مثل المشاكل الصحية.
وطولب المتطوعون، ومن بينهم قرابة 2800 في سن المئة أو أكبر، تحديد نوعية نومهم وعدد الساعات في اليوم، ويتضمن ذلك حتى الغفوات أثناء النهار.
وقضى المشاركون سبع ساعات ونصف الساعة نوماً في المتوسط، لكن الأكبر سناً ، امتدت ساعات نومهم لفترات أطول، وأن احتمالات أخذهم لقسط أوفر من النوم يصل إلى عشر ساعات أو أزيَد، قد تصل إلى ثلاثة أضعاف المجموعات العمرية الأخرى.
ويعتقد الباحثون بوجود علاقة بين الصحة العامة ونوعية النوم وفرص العيش حتى سن متأخرة، يمكن أن يكون وراء هذه النتائج.
وقال دانان غو، من “جامعة بورتلاند ستيت” الذي قاد الدراسة: “السن والأحوال الصحية هما أبرز عاملين يرتبطان بنوعية النوم الذاتي ومدته.”
ورغم إشارة الباحثين إلى أن الدراسة، التي نشرت في “دورية النوم”، لم تنظر مباشرة في أسباب طول العمر لدى البعض، إلا أنهم يعتقدون أن نتائجها قد تعني بأن ليس علينا القلق من أن تزايد أعداد المعمرين يوازي زيادة في مشاكل النوم.
وتأتي نتائج الدراسة مناقضة لتحذيرات أطباء من أن صعوبة النوم تزداد مع التقدم في العمر.
من جهة ثانية، وجد بحث علمي أن الذين ينامون لأقل من ست ساعات يومياً أكثر عرضة للموت المبكر، في دراسة قال معدوها إنها تقدم دليلاً لا لبس فيه بوجود رابط بين الحرمان من النوم والوفاة المبكرة التي قد يفضي إليها كذلك كثرة النوم.
وذكر باحثون من جامعتي “وورويك” البريطانية و”فيديركو الثاني” الإيطالية
أن الأشخاص الذين ينامون لأقل من ست ساعات، عرضة وبواقع 12% أكثر للوفاة المبكرة، أي قبل بلوغ سن 65 عاماً، عن أولئك الذين ينامون الساعات اللازمة الموصى بها وتتراوح بين 6 إلى 8 ساعات. وخلصت الدراسة إلى استنتاجاتها بعد تحليل 16 دراسة مختلفة في هذا الشأن شملت 1.3 مليون شخص.
وفي السابق، ربطت العديد من الدراسات العلمية بين قلة النوم والإصابة بأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، ومرض السكري من الفئة الثانية، بالإضافة إلى ارتفاع الكوليسترول.
ومن جانب آخر، وجد الباحثون أن الإكثار من النوم ربما يكون كذلك سبباً آخر يفضي للموت، كما جاء في الدراسة التي نشرت في «دورية النوم». وقالت الدراسة البريطانية الإيطالية المشتركة إن من ينامون لأكثر من تسع ساعات، ترتفع بينهم احتمالات الوفاة المبكرة بواقع 30%.
ويجادل الباحثون في كشفهم بأن النوم لساعات طويلة مؤشر على أمراض كامنة مثل الاكتئاب وقلة ممارسة التمارين البدنية، كما أن النوم الطويل يرتبط بالإصابة ببعض أمراض السرطان. ويقول العلماء إن النوم بانتظام ما بين ست إلى ثماني ساعات، في الليلة قد يكون الأمثل للصحة
Labels:
اخبار العلوم,
اخبارالفنانين,
اخبارالفوركس,
وظائف خالية,
وظائف فى السعودية,
太阳能系统
مرض السكري والسمنة اصبح وباء في الأردن
كشفت دراسة أردنية حديثة أن 82% من الذكور الأردنيين يعانون من السمنة مقابل 80% من الإناث
وأكدت أن مرضي السكري والسمنة صارا وباء في الأردن ويجب التصدي لهما. ولاحظت الدراسة ارتفاع نسبة الإصابة بالسمنة المفرطة لدى الأطفال الأردنيين.
ورجحت دراسة للمركز الوطني للسكري والغدد الصماء نشرت الجمعة في الصحف الأردنية إصابة 3.1 ملايين أردني بالسكري، وأربعة ملايين بالتوتر الشرياني و2.7 مليون باختلاط الدهون بحلول عام 2050
ويتجاوز عدد سكان الأردن ستة ملايين نسمة حاليا.
وحسب الدراسة فقد أقرت 45% من السيدات الأردنيات المصابات بالسكري لأول مرة بأنهن يعانين من خلل في الوظائف الجنسية، وبلغت نسبة الضعف الجنسي بين الرجال المصابين بداء السكري نحو 63%، في حين وصلت بين من تجاوزت أعمارهم 30 عاما إلى 30%.
ولاحظت الدراسة ارتفاع نسبة الإصابة بالسمنة المفرطة لدى الأطفال الأردنيين، وحذرت من ارتفاع مماثل في نسبة الإصابة بمرض السكري بين الفئة ذاتها.
وأفادت الدراسة أن نحو 25% من طلبة المدارس الأردنيين مصابون بالسمنة المفرطة التي من شأنها أن تزيد من نسب الإصابة بالسكري وأمراض الغدد المزمنة بين صغار السن، كما أنها قد تعمل على الإصابة بأمراض الفشل الكلوي والعيون عند هذه الفئة العمرية.
وأوضحت المختصة بالتغذية الأردنية وفاء العمايرة أن أبرز العوامل المسببة لسمنة الأطفال تتمثل بما يسمى "التغيرات البينية" مثل التغذية غير المتوازنة.
وذلك إضافة إلى تناول الأطفال أغذية كثيرة السعرات الحرارية ومنخفضة القيمة الغذائية، وأسلوب الحياة الخاطئ كمشاهدة التلفاز فترات طويلة مع إتاحة المجال لتناول الطعام طوال الوقت بدون تحديد كميات أو أوقات للوجبات، وكذلك قلة الحركة وعدم ممارسة الأنشطة الرياضية.
وأشارت وفاء العمايرة إلى أن علاج زيادة الوزن يتمثل بتغيير سلوك ونمط الحياة المتبّع، وعدم تناول وجبات الطعام أثناء مشاهدة التلفاز، إضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية لمدة لا تقل عن نصف ساعة يوميا، والتغذية السليمة.
وشددت على أهمية الاعتدال في التوجّه للوجبات السريعة في المطاعم- وكالات
ضعف السمع قد يسبب مشكلات فى التحصيل الدراسى عند الأطفال
أظهرت دراسة أن الأطفال الذين يعانون من فقدان حاسة السمع فى إحدى الأذنين يصبحوا أكثر عرضة لمواجهة
صعوبات فى التحصيل الدراسى عند التحاقهم بالمدرسة.
وتشير البيانات إلى أن طفلا من بين كل عشرين طفلا يعانى من فقدان حاسة السمع فى أذن واحدة
ما يشكل عقبات كبيرة فى قدرته على التواصل مع الآخرين.
ويوضح الباحثون أن الأطفال الذين يعانون من هذه العقبة تتراجع مهاراتهم اللغوية بنحو 10 نقاط، مقارنة
بالأطفال الذين لا يعانون مشكلات فى حاسة السمع
Labels:
Breast Cancer,
dental,
اخبار,
اخبار العلوم,
وظائف شاغرة,
وظائف مطلوبة
الأم الأفغانية هى الأسوأ من حيث الظروف فى العالم
الأم الأفغانية هى الأسوأ من حيث الظروف، دراسة نشرتها مؤخرا مجلة "بارى ماتش" حول أوضاع الأمهات على مستوى العالم، كشفت أن الأمهات فى النرويج وأستراليا وأيسلندا والسويد هن الأوفر حظا من حيث ظروف تنشئة أطفالهن
فى حين تعيش نظرائهن بأفغانستان ودول أفريقية كثيرة فى ظروف أصعب كثيرا، وذلك بحسب مؤشر سنوى خاص بالأمهات.
وتصدرت السويد القائمة فى العام الماضى، ولكن قائمة 2010 تصدرتها النرويج تلتها أستراليا وأيسلندا والسويد والدانمارك، وجاءت بعدها كل من نيوزيلندا وفنلندا وهولندا وبلجيكا وألمانيا فى المراكز من السادس إلى العاشر.
وجاءت أفغانستان فى ذيل القائمة، وجاءت قبلها مباشرة كل من النيجر وتشاد وغينيا بيساو واليمن والكونغو الديمقراطية ومالى والسودان وإريتريا وغينيا الاستوائية. وكانت النيجر فى ذيل قائمة عام 2009.
وذكر بيان صادر عن مؤسسة "أنقذوا الأطفال" أن الأوضاع بالنسبة للأمهات وأطفالهن فى الدول العشر الأخيرة قاسية، حيث تموت واحدة من بين كل 23 أمّا فى المتوسط لأسباب متعلقة بالحمل، فى حين يموت طفل من بين كل ستة أطفال قبل سن الخامسة، ويعانى طفل من بين كل ثلاثة أطفال من سوء التغذية.
ويبحث المؤشر السنوى الحادى عشر لمنظمة "أنقذوا الأطفال"، الذى يرتب أفضل وأسوأ الأماكن للأمهات، رفاهية النساء والأطفال فى 160 بلدا ويتضمن التعليم والفرص الاقتصادية والرعاية الصحية.
وألقت قائمة 2010 - التى ضمت 43 من الدول المتقدمة و117 من دول العالم النامى - الضوء على حقيقة أن نحو 350 ألف امرأة يمتن خلال الحمل أو الولادة كل عام، وأن 9 ملايين طفل تقريبا يموتون قبل بلوغهم سن الخامسة.
وجاءت الولايات المتحدة فى المركز 28 بالقائمة متراجعة مركزا واحدا عن العام الماضى.
ويرجع هذا بشكل كبير إلى أن معدل وفيات الأمهات بها - وهو واحدة من بين كل 4800 أم - من بين أعلى المعدلات فى الدول المتقدمة.
وتمنح الولايات المتحدة أيضا عطلة رعاية للأمهات أقصر بالمقارنة مع الدول الغنية الأخرى
ضغوط العمل قد تزيد من إصابة السيدات بأمراض القلب
قال بحث علمي موسّع استند إلى دراسة نساء يعملن في مهن التمريض، أن ضغوط العمل تزيد من خطر إصابة الشابات بأمراض القلب.
وتعزز الدراسة، التي نشرت في دورية "الطب البيئي والمهني"، أبحاث سابقة أشارت إلى وجود علاقة بين الوظيفة التي تضع ضغوطاً نفسية وبدنية على مؤديها، وخطر الإصابة بأمراض القلب، غير أن معظم تلك الدراسات اقتصرت على الذكور.
وقام فريق الباحثين بتقييم تأثير ضغوط العمل ومدى التأثير الشخصي بمكان العمل على صحة القلب، على مجموعة من الممرضات فاق عددهن 12 ألف ممرضة، تراوحت أعمارهن بين سن 45 و 65 عاماً سنة 1993، واستجوبن حول ضغوط العمل اليومية والتأثير الشخصي بذلك، ومن ثم جرت متابعة حالتهن الصحية على مدى 15 عاماً، وذلك عبر معاينة سجلاتهن الطبية.
وبحلول عام 2008، تعرضت 580 ممرضة لمرض نقص التروية القلبية
ischemic heart disease
منها 369 بالخناق الصدري، و138 أصبن بنوبات قلبية.
وارتفع معدل الإصابة بأمراض القلب بين الممرضات اللواتي يعمل تحت ضغوط عالية بنسبة 25 في المائة، أكثر من اللواتي يعملن تحت ضغوط مناسبة ويمكن التحكم فيها، وقفز إلى 50 في المائة بين من تعملن تحت ضغوط قوية للغاية.
وبعد الآخذ بعين الاعتبار عوامل أخرى مسببة لأمراض القلب، مثل التدخين ونمط الحياة، تدنت المخاطر بواقع 35 في المائة، إلا أنها نسبة لا تزال كبيرة.
وفي تحليل مختلف، نظر الباحثون في تأثير ضغوط العمل على ذات المجموعة على مدى خمسة سنوات فقط، حتى عام 1998، ووجدوا أن الممرضات من يعملن تحت ضغوط متوسطة ارتفعت بينهن احتمالات الإصابة بمرض نقص التروية القلبية.
أما اللواتي يواجهن ضغوطاً مفرطة فارتفعت الاحتمالات إلى الضعف، وحتى بعد حسبان عوامل أخرى مؤثرة قد تؤدي للإصابة بأمراض القلب
ألعاب تدريب المخ لا تساعد فى تحسين قوة المخ
أثبتت دراسة علمية أن ألعاب تدريب المخ لا تساعد فى تحسين قوة المخ وقدراته على التفكير والإدراك.
شارك فى البحث الذى يعد الأكبر من نوعه، 11 ألفا و430 شخصا على مدى ستة أسابيع لمعرفة التأثير
الذى يمكن أن تتركه ألعاب المخ المخصصة لتنشيط المخ.
وقالت دورية "نايتشر" العلمية إنه فى حين تحسن أداء اللاعبين تدريجيا، إلا أن ما حققوه من مكاسب لم يكن قابلا للثبات.
ولم يكتسب اللاعبون شيئا فيما يتعلق بالتقدير العام للأمور، والذاكرة، والقدرة على التخطيط، والقدرات البصرية
حسبما قال الخبراء، إلا أنهم قالوا إن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت تدريبات العقل يمكن أن تساعد على إبقاء المخ "صالحا" مع التقدم فى العمر.
وأظهرت الدراسة أن الألعاب التى تشحذ الذهن لم تساعد على تحسين الوظيفة الإدراكية أو الذاكرة أو القراءة.
أجرى الاختبارات فى هذا الشأن علماء من مجلس الأبحاث الطبية وجمعية مرضى الزهايمر.
ولاختبار الألعاب طلب من المشاركين القيام بتدريب المخ لما لا يقل عن 10 دقائق يوميا، ثلاث مرات فى الأسبوع، لمدة لا تقل عن ستة أسابيع.
وقسم المشاركون إلى ثلاث مجموعات، المجموعة الأولى منهم دربت على ألعاب تهدف إلى تحسين القوى العقلية والتخطيط والقدرة على حل المشاكل، والمجموعة الثانية لعبت ألعابا مصممة لتدريب الذاكرة على المدى القصير، والانتباه، والقدرات الرياضية.
وأسندت إلى الثلث الباقى مهام تصفح الإنترنت دون أن يستهدف هذا أى مهارات معرفية محددة.
وأظهرت الاختبارات، قبل وبعد التدريب، أن أيا من هذه الألعاب لم تعزز قدرة الأشخاص على القيام بالمهام اليومية المتعلقة بالتفكير، على الرغم من تحسن قدراتهم على أداء الألعاب الفردية، والمهام المعرفية المحددة التى تتضمنها هذه الألعاب.
وقال الدكتور "ادريان أوين" خبير الأعصاب فى مجلس البحوث الطبية: "إن النتائج واضحة إحصائيا، لا توجد فروق ذات دلالة خاصة بين التحسن الذى حدث لدى المشاركين الذين أدوا تدريبات على الألعاب لتدريب العقل، وبين هؤلاء الذين قاموا فقط بتصفح شبكة الإنترنت طول الوقت"
وخلص العلماء إلى أن المحافظة على النشاط الجسمانى من خلال ممارسة رياضة المشى مثلا، هى أحسن استخدام للوقت
الشعر لة تاثير على مزاج المراة
الشعر عنوان جمال المرأة، لذلك أجرت مجلة "شوب سمارت "الأمريكية استطلاعا للرأى حول
الشعر وكثافته، وقد شاركت أكثر من ألف امرأة بالاستطلاع عبر الهاتف.
وأكدت ليزا لى فريمان المحررة بالمجلة أهمية جمال الشعر وكثافته وأناقته
حيث أن الشعر بالنسبة للنساء يمثل مشكلة عند خروجها من البيت، وأفادت أن من نتائج الاستطلاع أن 44 % من النساء يتأثرن نفسيا وتسوء حالتهن المزاجية عندما تسوء حالة شعرهن، وربع النساء قمن بعملية
قص شعر غير مناسبة وأن 12 % فقط من النساء غيرت طريقة تصفيف شعرهن بعد الانفصال عن شريك حياتهن.
وأوضح استطلاع الرأى أن الشكاوى تركزت على أن الشعر ضعيف أو ناعم بصورة مبالغ فيها و لونه باهت أو جاف للغاية أو مجعد أو مدمر وحالته سيئة
القهوة قد ساعد بعض مرضى الازمات القلبية
ذكر باحثون بريطانيون ان احتساء قدحين من القهوة يوميا ربما يساعد بعض مرضى الازمات القلبية
على تفادي حدوث مزيد من المشكلات الخطيرة شريطة ان يكون ضغط دمهم عاديا.
وتعد هذه النتيجة مفاجئة الى حد ما، في ضوء حقيقة ان القهوة المركزة يمكن ان تسبب خفقان القلب
ولكنها تؤكد الطبيعة المعقدة لتأثير القهوة على الجسم.
ووجدت دراسة اجريت على 374 مريضا اصيبوا بازمة قلبية او بشيء حاد في الشريان التاجي
ان الاشخاص ذوي ضغط الدم العادي الذين يشربون قدحا او قدحين من القهوة يوميا قل لديهم بنسبة 88 في المئة احتمال الاصابة بحالة يفشل فيها القلب في ضخ الدم بكفاءة بالمقارنة مع الاشخاص الذين لا يشربون قهوة.
وقالت باحثة ان القهوة تحتوي على عدة عناصر فعالة بيولوجيا ربما يكون لها تأثير سواء مفيد او ضار على شبكة الاوعية القلبية.
الجدير بالذكر ان القهوة تعد مصدر غني بحمض الكلوروجينيك ومضادات الاكسدة التي يعتقد انها وقائية
ولكن تأثيرها السيء على ضغط الدم في الاشخاص المصابين بارتفاع في ضغط الدم يلغي ذلك