Friday, August 7, 2009

تكاليف الزواج تؤثر على قرار الزواج أو التراجع عنه

لاحظ باحثون أميركيون ان تكاليف فحوص الدم قبل الزواج و"الكلفة" النفسية أيضاً تلعب دوراً كبيراً في اتخاذ شخصين قراراً بعدم الزواج. واعتبرت عالمة الاقتصاد في جامعة "نوتر دام" كايسي باكلز وميلاني غولدي من معهد "ماونت هوليوك" وجوزيف برايس من جامعة "بريغهام يونغ" ان الشؤون المالية، أو بكلام أدق تكاليف الزواج تؤثر بشكل كبير على قرار الزواج أو التراجع عنه. وأوضحوا ان تكاليف الزواج تشمل الحصول على رخصة وفحوص الدم وغيرها. يشار إلى انه حتى ثمانينيات القرن الماضي، كانت غالبية الولايات الأميركية تفرض إجراء فحص الدم قبل الزواج من أجل تحديد بعض الأمراض وتقليص انتشار الأمراض وعيوب المواليد لكن منذ العام 2006 تخلت غالبية الولايات عن هذا الشرط في ما عدا ميسيسيبي ومقاطعة كولومبيا. واستخدم الباحثون بيانات بين الـ1980 و2006، فوجدوا انه عند فرض شرط إجراء فحص الدم كانت نسبة رخص الزواج التي أصدرت أقل بحوالي 5.7%. وقال باكلز ان فحوص الدم التي تسبق الزواج تخلف أثراً نفسياً ثقيلاً وكثر يتفادونه رغبة منهم في عدم رؤية الدم أو للحيلولة دون تحمل عب الكشف عن نتيجة معينة كان يفترض أن يتم الاعتراف بها من قبل وكالات

عملية تجميل قد تخفف من عوارض مرض الصداع النصفي

قال أطباء أميركيون في جراحة التجميل إن عملية مشابهة لتلك التي يجريها الأطباء لشدّ جلد جبهة الوجه قد تخفف من عوارض مرض الصداع النصفي أو الشقيقة. وأوضح الأطباء أن العملية الجراحية الجديدة تشل العضلات المسؤولة عن نشاط العصب الرئيسي المسؤول عن نقل الإحساس من الوجه والرأس إلى الدماغ trigeminal nerve وتخفف بالتالي من عوارض الصداع النصفي. وتبيّن بعد خضوع عدد من مرضى الصداع النصفي لهذه العملية، أن عوارضهم خفت بنسبة تزيد عن 50%. وقال الدكتور باهمان غايورون من المركز الطبي التابع لمستشفيات كايس الأميركي في دراسة نشرت في مجلة الجراحة التجميلية، "أظهرنا في هذه الدراسة أن العلاج الجراحي للصداع النصفي آمن وفعّال، وهو عملية لا تستغرق وقتاً طويلاً وتنعكس إيجاباً على نوعية حياة المريض". وأضاف غايورون "علاوة على ذلك فإنها "العملية" تزيل تجعدات المرضى العجائز أيضاً". وتبيّن للأطباء بعد مرور عام على إجراء عملية جراحية لبعض المرضى الذين يعانون من الصداع النصفي أن حالتهم الصحية تحسّنت بحوالي 57% مقابل 4% فقط بالنسبة لنظرائهم الذين لم يخضعوا لهذه العملية وكالات

نصائح لحماية الأسنان من التسوس

يقدم الخبراء مجموعة من النصائح الذهبية البسيطة التي تلعب دوراً فعالاً في حماية الأسنان من التسوس. وأولى هذه النصائح ضرورة تنظيف الأسنان بمعجون يحتوي على مادة الفلورايد والتقليل قدر الإمكان من تناول الأطعمة السكرية. وعلى الرغم من أن هذه السلوكيات تتسم بالبساطة الشديدة ، إلا أن كثير من الأشخاص لا يلقون لها بالا وهو ما يفسر قلة عدد الأشخاص الذين يتمتعون بأسنان خالية من التسوس. وفي هذا السياق تشير مجلة "صحة الفم والأسنان" - أحدث إصدارات الهيئة الاتحادية للرقابة الصحية في العاصمة الألمانية برلين - إلى أن مشاكل الأسنان غالبا ما تظهر في سن الطفولة المبكرة. لذا تنصح المجلة باتباع نظام غذائي صحي منذ الطفولة مع الحرص على استخدام معجون أسنان يحتوي على مادة الفلورايد يعيد للأسنان المتضررة صحتها وصلابتها ويحميها من التسوس. كما ينبغي على الأطفال والشباب التخلي مثلا عن المشروبات الغازية وعن الأطعمة المحتوية على السكر مثل الكاتشب. ويؤكد الخبراء على أن الأطعمة المصنعة غير مناسبة أيضا نظرا لاحتوائها على كمية كبيرة من السكر وإنما الأفضل من ذلك كله الإكثار من تناول الفاكهة والخضروات الطازجة قدر الإمكان وكالات.

غسل اليدين يمنع التقاط العدوى فى المدارس

قال أطباء أميركيون إن الخطوة الأولى لمنع التقاط العدوى والأمراض في المدارس تكون بغسل الطلاب ومدرسيهم لأيديهم بعد خروجهم من المرحاض وقبل وبعد تناول الطعام. وحث خبراء صحيون في مركز "لايف بريدج هلث" في بالتيمور، والمسؤول عن تشغيل كل من مستشفى سايناي ونورث وست المدرسين والطلاب على غسل أيديهم باستمرار خلال اليوم من أجل منع نقل الجراثيم من شخص إلى آخر والتسبب بانتشار الأمراض. وقال هؤلاء إنه يتعين على كل واحدٍ من الـ 82 مليون طالب ومدرس، والذين يشكلون حوالي ربع سكان الولايات المتحدة غسل أيديهم من وقت إلى آخر خلال اليوم من أجل ضمان عدم نقل الجراثيم في المدارس. وأوضح هؤلاء أن غسل اليدين يساعد على منع الإصابة بالأمراض ونقل الجراثيم وانتشارها عن طريق فرك العينين أو الأنف أو لمس الوجه وكالات

استزراع أسنان قابلة للنمو لدى الفئران

أثبت علماء يابانيون إمكانية استزراع أسنان قابلة للنمو لدى الفئران. وأكد العلماء في دراستهم التي نشروها في مجلة "بروسيدنجز" التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم أن الأسنان الجديدة في نفس قوة الأسنان الطبيعية الأصلية بالإضافة إلى أنها تشعر بالألم وذلك بعد أن نمت فيها أعصاب. ويأمل العلماء في أن تساعد هذه التقنية في تطوير أساليب علاجية لأعضاء أخرى من الجسم غير الأسنان لجعلها تنمو داخل الجسم. قام الباحثون تحت إشراف البروفيسور اتسوكو إيكيدا من جامعة طوكيو باستزراع خلايا أولية من الأسنان في المعمل و تشبه هذه الخلايا البذرة النباتية من حيث احتوائها على جميع الصفات الوراثية اللازمة لنمو الأسنان بشكل كامل. ثم قام العلماء بوضع هذه الخلايا في فك أسنان فئران في عمر ثمانية أسابيع بعد أن كانوا قد خلعوا أحد أضراس هذا الفك قبل ثلاثة أسابيع من عملية زرع الخلايا فوجدوا أن هذه الخلايا الأولية نمت في معظم حالات الزراعة وأصبحت أسنانا تقوم بجميع وظائف الأسنان غير أنها كانت دائما أصغر من الأسنان الطبيعية التي تم خلعها. ومازال التوصل لاستزراع أعضاء كاملة الوظائف بالجسم بحيث تكون ثلاثية الأبعاد هدفا علميا بعيد المنال لدى علماء الطب حيث يأملون في أن تصبح هذه الأعضاء بديلا عن الأعضاء التي تفقد في الحوادث أو بسبب المرض أو لأسباب متعلقة بالسن. ويسعى العلماء للتوصل إلى جعل هذه الأعضاء الغريبة على الجسم تنمو داخله بشكل منسجم مع الأنسجة والأعضاء المحيطة لتكون أشبه ما يمكن بالعضو السابق وكالات

النباتيون اكثر عرضة لالام العضلات من غيرهم

يعاني عدد من الناس ممن يمارسون الرياضة بشكل منتظم من بعض الآلام بعد ممارستهم لمختلف أنواع الرياضة ويبدو أن هذه الآلام تزداد احتمالية حدوثها إذا كان الشخص ممن يعتمد في غذائه على النباتات فقط. وقد يعاني النباتيون إجمالاً من نقص في الحديد والبروتين، بسبب غياب هذه العناصر وعدم تواجدها بكثرة في الأغذية النباتية مما قد يجعل من التفكير بعلاقة بين غياب هذين العنصرين، وما يصيب الجسم من تعب أمراً منطقياً إلى حد ما. ونقلت الشبكة الغخبارية سي ان ان عن الدكتور ستيفن ستوفيتز الاختصاصي في الطب الرياضي في جامعة مينيسوتا قوله إن "الآلام التي قد تنتج بعد ممارسة الأنشطة يكون ورائها أحد سببين غالباً هما قلة التدريبات الرياضية التي يقوم بها الشخص وبالتالي يشعر بهذه الآلام عند ممارسته لنشاط بديني زائد، أو النمط الغذائي للشخص. ويتابع :"وإذا كان الشخص يقوم بالتمرينات الرياضية بانتظام، فإن سبب الآلام غالباً ما يرجع إلى نوعية الغذاء الذي قد يتسبب بنقص في بعض العناصر الغذائية الضرورية للجسم للقيام بأنشطته، فنقص البروتين والحديد وبعض الأملاح والمعادن بسبب هذه الآلام." ويضيف ستوفينز :"يعتمد توافر هذه المواد أو غيابها على نوع الطعام، فمن يعتمد على البيض والحليب، لن يواجه على الأغلب نقصاً في فيتامين "د" الذي بات شائعاً هذه الأيام، والذي أثبتت الدراسات والأبحاث الحديثة علاقته بالآلام التي تصيب العضلات فإذا ما وجهتك الآلام فعليك بالتوجه للطبيب وفحص مستوى فيتامين "د" لديك." ويرى الاختصاصي أن نقص البروتين أيضاً يتسبب بمشاكل في العضلات،؟ فمن المعروف أن الرياضيين في الغالب يطلب منهم تناول كميات أكبر من غيرهم من البروتين، فيما يستهلك الأشخاص النباتيون غالباً كميات قليلة من البروتين. أما فيما يتعلق بنقص الحديد، فمن المعروف أن النباتيين يستهلكون كميات من الحديد أكبر من تلك التي يستهلكها من يأكلون اللحوم لكن المشكلة في معدل امتصاص الحديد "النباتي" في الجسم، إذ تعتبر قليلة مقارنةً بتلك المأخوذة من مصادر حيوانية، وبالتالي التأثير على فاعلية العضلات والتسبب بالآلام

التلفزيون يؤثر على نمو دماغ الاطفال الصغار

اظهرت دراسة اميركية ان الكثير من الاهالي يتركون اطفالهم يشاهدون التلفزيون رغم تحذيرات اطباء الاطفال التي تؤكد ان التلفزيون يمكن ان يترك اثارا سلبية على نمو دماغ الاطفال الصغار. وافادت الدراسة التي في "جورنال اوف اميركان اسوسييشنز اركايفز" لطب الاطفال والمراهقين ان حوالى 40% من الاطفال البالغة اعمارهم ثلاثة اشهر 90و% من الاطفال البالغة اعمارهم سنتين يشاهدون التلفزيون بانتظام. واوضحت ان غالبية الاطفال الاميركيين يبدأون بمشاهدة التلفزيون في عمر تسعة اشهر. وكشفت الدراسة انه في عمر ثلاثة اشهر يشاهد الاطفال التلفزيون ما معدله اقل من ساعة في اليوم وفي عمر سنتين يصل هذا المعدل الى ساعتين ونصف الساعة. واجريت هذه الدراسة على عينة من 1009 اشخاص من اهالي اطفال تتراوح اعمارهم بين شهرين 24و شهرا في شباط 2006. واكد غالبية الاهالي ان اولادهم لا يشاهدون سوى برامج تثقيفية لكن 21% منهم اعترفوا بأنهم يستخدمون التلفزيون كوسيلة لالهاء الطفل. ويرى 29% من الاهالي ان التلفزيون مفيد لنمو دماغ اطفالهم. لكن المعد الرئيسي للدراسة خلص الى ان مشاهدة التلفزيون قبل عمر سنتين ونصف السنة يضر بنمو الدماغ لدى الاطفال. واظهرت دراسة اخرى نشرت في المجلة نفسها ان المراهقين الذين يشاهدون التلفزيون لاكثر من ثلاث ساعات في اليوم يواجهون احتمال الرسوب في المدرسة اكثر من غيرهم. واوضحت انه حتى ان المراهقين الذين لا يشاهدون التلفزيون الا ساعة في اليوم يواجهون احتمال الرسوب في المدرسة اكثر من اولئك الذين لا يشاهدون التلفزيون على الاطلاق. وخلصت الى ان المراهقين الذين يشاهدون التلفزيون لساعات طويلة هم عرضة اكثر من غيرهم لاضطرابات في السلوك وصعوبات في التركيز وميل للملل في المدرسة وكالات

حقن تحت الجلد بواسطة مادة تساعد على إذابة الدهون

أكدت دراسة مصرية حديثة إمكانية علاج التراكمات الدهنية المحدودة عن طريق الحقن تحت الجلد بواسطة مادة تساعد على إذابة الدهون وشد الجلد بدون حدوث ترهل‏. وأوضحت الدراسة أن هذه المادة هي مادة طبيعية موجودة في الجسم وهي من إفرازات الكبد وتساعد على امتصاص وإذابة الدهون والتي يتم تحضيرها معملياً وتحقن تحت الجلد‏. وأكدت الدكتورة حنان الكحكي أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية بجامعة عين شمس، أن الدراسة التي أجريت على ‏10‏ نساء لديهن تراكمات دهنية تحت الذقن وفي منطقة البطن والفخذين‏‏ وكانت النتائج حدوث تخسيس موضعي وشد الجلد لكل الحالات بعد الحقن بهذه المادة. وأوضحت الكحكي أنه ثبت باستخدام الفحص "الهيستوباثولوجي" قبل الحقن وبعده تزايد ألياف الكولاجين وإعادة ترتيبها في مكان الحقن، مما ينعكس علي سطح الجلد بالإضافة إلى ذوبان الخلايا الدهنية في تلك المنطقة التي تم حقنها.‏ ‏

معرفة خلل جيني مسؤل عن نصف حالات الصرع

نجح علماء في معرفة الخلل الجيني الذي يمكن أن يكون مسؤولاً عن نصف حالات الصرع. وأشارت الدراسة إلى وجود جين يسمى "إي تي بي1 إي3" يمكن أن يقود إلى شكل حاد من الصرع في فئران الاختبار، وإذا طبقت النتائج على البشر، فبإمكانها أن تمهد الطريق لعلاجات أكثر فعالية. وبدأ فريق الدراسة بالفعل فحص كم هائل من عينات الحمض النووي لمرضى مصابين بالصرع للتأكد ما إذا كان نفس العيب الجيني يجعل الناس ميالين للإصابة بالمرض مؤكدين إن نسبة التطابق البالغة 99% بين عينات الجينات في الفئران والإنسان تعني وجود فرصة جيدة لأن يلعب هذا الجين دوراً أيضاً في صرع الإنسان. وفي كلا الصنفين يكون الجين مسؤولاً عن تنظيم مستويات الصوديوم والبوتاسيوم في المخ وأي خلل في هذه المواد الكيميائية يرتبط بالصرع في البشر، ويقوم الجين "إي تي بي1 إي3" بتنظيم مستويات الصوديوم والبوتاسيوم في المخ بإنتاج إنزيم يعمل كمضخة لكلا المادتين الكيميائيتين. ووجد الباحثون أن وجود خلل في الجين المذكور في الفئران يعني إنتاج نسخة خاملة من الإنزيم تسبب خللاً في مستويات الصوديوم والبوتاسيوم، ومن ثم تصاب الفئران بنوبات صرع دورية وكالات

اكتشاف طريقة لاعداد المرضى لإجراء عمليات زرع كلى

اكتشف الأطباء طريقة جديدة لاعداد المرضى لإجراء عمليات زرع كلى ربما تزيد من عدد الأمريكيين من أصل أفريقى الذين يمكنهم أن يخضعوا للعملية. وكان أطباء بمستشفيين في واشنطن قد أجروا مؤخراً سبع عمليات زرع كلى باستخدام عملية خاصة لتنظيف الدم وذلك لتقليل عدد الأجسام المضادة لدى المرضى، ووصف المستشفيان العملية بأنها أكبر مجموعة عمليات متعددة لزرع الكلى من نوعها تجرى في مدينة واحدة. وأضاف الأطباء أنه من خلال تقليص عدد الأجسام المضادة يمكن للشخص أن يقبل بسهولة أكثر عضواً ممنوحاً من شخص آخر مما يزيد من عدد مانحي الأعضاء المحتملين وتعد هذه أنباء طيبة على نحو خاص للأمريكيين من أصول أفريقية الذين يواجهون مخاطر واسعة من الإصابة بالسكري وأمراض القلب وحالات أخرى يمكن أن تؤدي إلى الفشل الكلوي. وأكد الأطباء إن انتشار مخاطر الإصابة بأمراض الكلى داخل مجتمع الأمريكيين من أصول أفريقية يمكن أن يجعل إيجاد متبرع أمراً صعباً للغاية وكالات

التوابل أو البهارات تقاوم إصابة الجلد بالسرطان

كشفت عدد من الدراسات مؤخرا عن احتواء عدد كبير من التوابل على مواد مضادة للأكسدة تستطيع التخفيف من أثر الضرر الذي يحدث نتيجة التعرض لأشعة الشمس. والتوابل أو البهارات أيضا غنية بمضادات الأكسدة التي تساعد على مقاومة إصابة الجلد بالسرطان بالتخفيف من حدة الالتهابات. وأثبتت الدراسات كذلك قدرة الزنجبيل على تثبيط سرطان القولون في الفئران، كما استطاع الكاري ونبات الكركم الحد من انتشار السرطان. كما ثبت احتواء الباسيل، والقرفة، والقرنفل، فضلا عن جوز الطيب والزعتر على نسبة كبيرة من مضادات الاكسدة الفعالة والقوية. ولا يؤثر طهو التوابل على قدرتها الطبية، حيث اثبتت دراسة أجريت مؤخرا حول تأثير الحرارة على خواص مضادات الأكسدة أن طهو التوابل حتى درجة 180 مئوية لمدة 10 دقائق لا يؤثر على فاعلية مضادات الاكسدة فيها. في الحقيقة زادت الحرارة من تأثير مضادات الاكسدة لجوزة الطيب وزادت من قوتها. وتنتشر مضادات الكسدة في الكثير من الأطعمة والمركبات حيث يحتوي زيت الزيتون وزيت عباد الشمس فضلا عن الشاي الأخضر والشيكولاتة السوداء واللوز والقهوة على نسبة كبيرة منها. ويؤمن الكثير من اطباء الأمراض الجلدية بدور التغذية السليمة في الاعتناء بالجلد، لهذا يوصي عدد كبير منهم بتبني نظام غذائي غني بالتوابل والفواكه في الصيف لمحاربة تأثير التعرض لاشعة الشمس الضارة وحرارتها على الجلد وكالات