أفاد باحثون بأن النساء يصنفن الرجال خفيفي الظل، على أنهم أكثر ذكاء من أولئك الذين لا يتمتعون بخفة الظل
ومن خلال الدراسة التي أجريت على 45 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و 30 عاماً
حيث عرضت عليهن شخصيات وهمية لعشرة رجال، ثم قرأن وصف كل منها
وصنفنها بحسب احتمالات الصداقة
واحتمالات العلاقة طويلة الأجل، والصدق والذكاء.
و تفضل المرأة الرجل القادر على توفير حياة كريمة، مثل الحصول على راتب جيد
لكن الباحثون يقولون إن تلك الفكرة لم تعد مناسبة الآن إذ أن المرأة لا تعتمد على الرجل في إعالتها.
Monday, April 6, 2009
مخاوف من الاستغلال السئ للتكنولوجيا الحيوية
سهل التقدم السريع في مجال التكنولوجيا الحيوية تطوير وانتاج مواد عضوية قاتلة
حيث يطالب الخبراء برقابة أفضل على الصناعة لمنع هذا التطور من افادة المجرمين والارهابيين.
وظهرت مئات من معامل البحوث في مختلف أرجاء العالم مع تراجع التكاليف
وانخفاض الفترات الزمنية المطلوبة للبحث ويتنافس العلماء على انتاج منتجات ذات قيمة تجارية لمجالات الدواء والمواد الغذائية.
ومثل هذا التطور الكبير اثار تساؤلات صناع القرار بشأن كيفية ضمان تحقيق الامان
في هذه الصناعة التي لا تحظى برقابة كافية. وظهرت هذه المخاوف في مؤتمر في مطلع الاسبوع عقد في المغرب
حيث بحث الخبراء تهديد الاوبئة والوقائع البيولوجية الكبرى في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
فالمواد العضوية يمكن تحويرها جينيا لمقاومة الامصال فتتحول الامراض المعتدلة الى الى أمراض قاتلة
ويمكن انتاج الفيروسات والباكتيريا القاتلة من الصفر.
والمواد العضوية الخطرة أكثر صعوبة في رصدها أثناء مرحلة التطوير من المواد الكيماوية.
Labels:
ad,
adult,
agencies,
antihacker,
healthy recipes,
Insurance,
Insurance Medical Temporary,
ابحاث علمية,
طب
مقياس ريشتر - مقياس الزلازل
المقياس الأشهر عالميا يعود الفضل في اكتشافه إلى العالم الاميركي تشارلز ريشتر لقياس الزلازل في مكان محدد.
وقد وضع ريشتر الذي ولد في الولايات المتحدة في 1905 وتوفي في 1985، سلما في 1935 مع زميله بينو غوتنبرغ من معهد التكنولوجيا في كاليفورنيا، لقياس الزلازل اصبح يحمل اسمه بعد ان نسي التاريخ اسم غوتنبرغ.
لم يكن هذا السلم مخصصا اولا لقياس الزلازل خارج كاليفورنيا (غرب الولايات المتحدة).
وخلافا للسلالم الاخرى، (روسي-فوريل وميركالي وميدفيديف وسبونهوير وكارميك...) وضع لقياس شدة الزلازل في مكان محدد وليس الخسائر التي يسببها.
اما المقاييس الاخرى التي وضعت مثل سلم ميركالي الذي ما زال العلماء الايطاليون يستخدمونه حتى اليوم، فتتعلق بحجم الاضرار التي تسجل.
وكان مقياس ريشتر يتألف اولا من تسع درجات نظرا لاستحالة حدوث زلازل اقوى من ذلك في كاليفورنيا.
لكن نظريا ليس هناك حدود لهذا المقياس الذي يوصف بانه "سلم مفتوح".
ويستخدم السلم قيمة مرجعية محددة محليا على انها الشدة القصوى نطريا
ولا يصف سوى الزلازل التي تقع في منطقة محددة ويصعب استخدامه للمقارنة بين الزلازل.
وكل درجة اضافية تعادل امواجا اقوى بعشر مرات وشدة اكبر بحوالى ثلاثين مرة من الدرجة التي تسبقها.
لذلك، يكون زلزال قوته تسع درجات اقوى ب900 مرة من هزة ارضية تبلغ قوتها سبع درجات.
والزلزال الذي لا تتجاوز شدته 5،3 درجات لا يشعر به السكان لكنه يسجل في اجهزة الرصد.
وبين 5،3 و4،5 درجات، يشعر به السكان لكنه لا يسبب اضرارا.
ومن 5،5 الى ست درجات يمكن ان يسبب اضرارا طفيفة في الابنية المشيدة بشكل جيد
لكنه قد يكون مدمرا للمباني الاخرى. وبين 1،6 و9،6 درجات يمكن ان يكون مدمرا في منطقة تبعد مئة كيلومتر عن مركزه.
وبين سبع درجات و9،7 يكون الزلزال مدمرا على مساحة واسعة.
واكثر من ثماني درجات يمكن للزلزال ان يسبب اضرارا جسيمة في مناطق تمتد على مئات الكيلومترات
Labels:
ad,
adult,
agencies,
italy earthquake,
woman weight loss,
ابحاث علمية
زلزال مدمر يضرب مدينة لاكويلا بايطاليا
أكدت مصادر إيطالية رسمية ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب وسط إيطاليا إلى 150 قتيلا ومئات الجرحى وآلاف المشردين وسط أنباء عن دمار كبير طال بلدات بأكملها في الوقت الذي تتواصل أعمال الإغاثة والإنقاذ.
أوضح عمدة مدينة لاكويلا ماسيمو كيالانتي أن الزلزال تسبب بتشريد 100 ألف شخص على الأقل دون أن يوضح ما إذا كانت هذه التقديرات تشمل المناطق المحيطة بالمدينة أم لا، في حين قال مسؤولون في هيئة الحماية الميدانية إنه تم تجهيز ملاعب رياضية بكل ما يلزم لاستقبال المتضررين.
مائة ألف شخص باتوا بلا مأوى
كما أعلنت السلطات الصحية في لاكويلا إخلاء مستشفى المدينة الرئيسي من جميع المرضى تحسبا لانهيار أجزاء منه على الأقل بسبب الزلزال الذي تسبب بشقوق وتصدعات خطيرة.
عالم ايطالي تنبأ بوقوع الزلزال قبل وقوعه باسابيع
ذكرت وكالة رويترز ان عالم ايطالي توقع وقوع زلزال قوي حول لاكويلا قبل أسابيع من وقوعه فجر يوم الاثنين
ولكن كان هناك بلاغ ضده لدى السلطات لانه ينشر الهلع.
وأصرت الحكومة يوم الاثنين على أن التحذير الذي قدمه عالم الزلازل جياتشينو جيولياني لا أساس له من الناحية العلمية.
وتسبب الزلزال في مقتل أكثر من 90 شخصا على الاقل.
وشعر الناس بهزات أرضية في المنطقة في منتصف يناير كانون الثاني وتكررت على فترات متقطعة مسببة حالة من التحسب
في تلك المدينة الواقعة على بعد نحو مئة كيلومتر شرقي روما.
وجابت حافلات صغيرة مزودة بمكبرات صوت البلدة قبل شهر وقالت للاهالي ان عليهم اخلاء منازلهم
بعد أن تنبأ جيولياني بزلزال كبير مما أثار غضب رئيس البلدية.
وأبلغت الشرطة بما يفعله جيولياني الذي بنى توقعاته على مدى تركز غاز الرادون حول المناطق ذات النشاط الزلزالي الكبير. وأجبر العالم الايطالي على محو النتائج التي تنبأ بها من على الانترنت.
مشروبات الطاقة تؤذى اللثة والاسنان
توصلت دراسة حديثة إلى ان مشروبات الطاقة مضرة باللثة وتضعف الأسنان
لذا ينصح الخبراء الرياضيين بتناول مشروبات الطاقة بسرعة من أجل ضمان أن لا تعلق بالأسنان واللثة
وتسبب أضراراً في الفم.
ومع ان الباحثون اقروا بفوائد مشروبات الطاقة في مساعدة الجسم على قوة التحمل نظرا لاحتوائها على نسبة عالية من السكر والاحماض المعدّة بطريقة تتيح التعويض عن المواد المعدنية والسوائل التي يفقدها المرء خلال التمارين المجهدة
إلا أنها في نفس الوقت تتلف الأسنان ووجد الباحثون أن بعض أنواع العصير والمشروبات تحتوي على مادة حمضية
تسبب التسوس للأسنان وتؤذي اللثة
وقال البروفيسور مارك وولف من جامعة نيويورك لصحيفة "دايلي مايل" البريطانية إن الأحماض والمواد السكرية
الموجودة في هذه المشروبات قد تقضي على ميناء الأسنان وتجعلها أقل صلابة، محذراً من أنه إذا لم يتعالج المريض
سريعاً فإنه قد يفقد أسنانه تماماً.