أظهرت دراسة أن الأطفال الذين يعانون من فقدان حاسة السمع فى إحدى الأذنين يصبحوا أكثر عرضة لمواجهة
صعوبات فى التحصيل الدراسى عند التحاقهم بالمدرسة.
وتشير البيانات إلى أن طفلا من بين كل عشرين طفلا يعانى من فقدان حاسة السمع فى أذن واحدة
ما يشكل عقبات كبيرة فى قدرته على التواصل مع الآخرين.
ويوضح الباحثون أن الأطفال الذين يعانون من هذه العقبة تتراجع مهاراتهم اللغوية بنحو 10 نقاط، مقارنة
بالأطفال الذين لا يعانون مشكلات فى حاسة السمع