اكتشف العلماء مؤخراً أن الحمض النووي الخاص بأطفال التلقيح الصناعي يختلف عن باقي الأطفال
ما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض كمرض السكري والسمنة خلال تقدمهم في العمر.
وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة "تيمبل" في فيلادلفيا، أن هذه التغييرات ليست في الجينات
وإنما في التقنية التي تقوم بتشغيل هذه الجينات، مشيرة إلى إمكانية انتقال هذه التغييرات إلى أطفال التلقيح الصناعي.
ونقلت صحيفة "التايمز" البريطانية عن البروفيسور كارمين سابينزا، قوله إن هذه التغييرات قادرة على التأثير
على نمو الجنين، بالإضافة إلى التأثير على أنماط التعبير الجيني المرتبط بزيادة مخاطر العديد من الأمراض التي تصيب الإنسان
وكالات