ستند معظم الحسابات الخاصة بموعد الولادة إلى تاريخ أو موعد بداية آخر دورة حيض وتفترض حصول الحمل بعد أسبوعين من ذلك التاريخ حيث يضاف 18 يوماً إلى تاريخ بداية الدورة و9أيام إلى عدد الشهور وذلك لحساب التاريخ المتوقع بالشهور الهجرية
أما بحساب الميلادي فيضاف 7 إلى يوم بداية الدورة و9 إلى عدد الشهور والنساء اللواتي تكون دورات الحيض عندهن غير منتظمة أو يكون حيضهن ضعيفاً يمكن ان يعانين من مشاكل في تحديد موعد الولادة وتحسب مدة الحمل 40 أسبوعاً
ويتراوح المتوسط ما بين 37- 42 أسبوعاً حيث يكتمل نضوج الجنين بعد نهاية الأسبوع 37 وقد تحتاج الحامل إلى استخدام الطلق الصناعي بعد الأسبوع 42 من الحمل وربما قبل ذلك إذا استدعى الأمر.