Showing posts with label اغانى سعودية. Show all posts
Showing posts with label اغانى سعودية. Show all posts

Saturday, May 8, 2010

ألعاب تدريب المخ لا تساعد فى تحسين قوة المخ

أثبتت دراسة علمية أن ألعاب تدريب المخ لا تساعد فى تحسين قوة المخ وقدراته على التفكير والإدراك. شارك فى البحث الذى يعد الأكبر من نوعه، 11 ألفا و430 شخصا على مدى ستة أسابيع لمعرفة التأثير الذى يمكن أن تتركه ألعاب المخ المخصصة لتنشيط المخ. وقالت دورية "نايتشر" العلمية إنه فى حين تحسن أداء اللاعبين تدريجيا، إلا أن ما حققوه من مكاسب لم يكن قابلا للثبات. ولم يكتسب اللاعبون شيئا فيما يتعلق بالتقدير العام للأمور، والذاكرة، والقدرة على التخطيط، والقدرات البصرية حسبما قال الخبراء، إلا أنهم قالوا إن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت تدريبات العقل يمكن أن تساعد على إبقاء المخ "صالحا" مع التقدم فى العمر. وأظهرت الدراسة أن الألعاب التى تشحذ الذهن لم تساعد على تحسين الوظيفة الإدراكية أو الذاكرة أو القراءة. أجرى الاختبارات فى هذا الشأن علماء من مجلس الأبحاث الطبية وجمعية مرضى الزهايمر. ولاختبار الألعاب طلب من المشاركين القيام بتدريب المخ لما لا يقل عن 10 دقائق يوميا، ثلاث مرات فى الأسبوع، لمدة لا تقل عن ستة أسابيع. وقسم المشاركون إلى ثلاث مجموعات، المجموعة الأولى منهم دربت على ألعاب تهدف إلى تحسين القوى العقلية والتخطيط والقدرة على حل المشاكل، والمجموعة الثانية لعبت ألعابا مصممة لتدريب الذاكرة على المدى القصير، والانتباه، والقدرات الرياضية. وأسندت إلى الثلث الباقى مهام تصفح الإنترنت دون أن يستهدف هذا أى مهارات معرفية محددة. وأظهرت الاختبارات، قبل وبعد التدريب، أن أيا من هذه الألعاب لم تعزز قدرة الأشخاص على القيام بالمهام اليومية المتعلقة بالتفكير، على الرغم من تحسن قدراتهم على أداء الألعاب الفردية، والمهام المعرفية المحددة التى تتضمنها هذه الألعاب. وقال الدكتور "ادريان أوين" خبير الأعصاب فى مجلس البحوث الطبية: "إن النتائج واضحة إحصائيا، لا توجد فروق ذات دلالة خاصة بين التحسن الذى حدث لدى المشاركين الذين أدوا تدريبات على الألعاب لتدريب العقل، وبين هؤلاء الذين قاموا فقط بتصفح شبكة الإنترنت طول الوقت" وخلص العلماء إلى أن المحافظة على النشاط الجسمانى من خلال ممارسة رياضة المشى مثلا، هى أحسن استخدام للوقت

Wednesday, May 5, 2010

تناول الأسبرين يوميا قد يسبب مرض كرون

حذرت دراسة بريطانية حديثة من أن تناول الأسبرين يوميا قد يسبب مرض كرون وهو المرض الذي يؤدي إلى تضرر الجهاز الهضمي، بيد أن الباحثين أشاروا إلى أن خطر الإصابة بذلك المرض ليس عاليا جدا مشيرة الدراسة من الناحية الأخرى إلى أن الأسبرين يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب. حيث أشارت الدراسة إلى ان خطر الإصابة بمرض الكرون ينحصر بنسبة واحد من أصل ألفين شخص، وبذلك طمأنت الدراسة أن تناول الأسبرين بكميات عادية ليس له ذلك الخطر الكبير، في حين بيّن الباحثون إلى أن الأثار الجانبية للأسبرين في حال تم تناوله بكميات عالية تنحصر حول قرحات المعدة والأمعاء. ويذكر أن الأسبرين يعد واحد من أكثر العقاقير المتاحة للاستخدام لمعالجة الآلام البسيطة والمتوسطة، بما في ذلك الصداع النصفي والحمى

حبوب منع الحمل قد تخفض الرغبة الجنسية لدى النساء

زعم بحث علمي حديث أن حبوب منع الحمل قد تخفض الرغبة الجنسية لدى النساء. وأعتمدت الدراسة أدلة خلصت إليها عدة أبحاث جرت في وقت سابق، وتوصلت إلى أن ذلك المانع يصيب بعض النساء بالبرود الجنسي، مما أثار تساؤلات بشأن التأثير البعيد المدى لتناول تلك الحبوب لفترات طويلة، تحديداً على الصغيرات بالسن. وفي الدراسة التي نشرت بدورية "الطب الجنسي" جند باحثون من "جامعة هايدلبيرغ" الألمانية، 1086 امرأة، معظمهن كان لهن نشاطات جنسية خلال الشهر الماضي، وطلب منهن ملء استبيانات صممت لتحديد الخلل الجنسي، ومقارنة ذلك بأنواع موانع الحمل اللاتي قمن باستخدامها في الأشهر الستة الماضية. ووجد الباحثون صلة بين استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، والخلل الوظيفي الجنسي للإناث وهي حالة غالبا ًما تفقد الرغبة في الجنس. ولاحظ الفريق العلمي أن النساء اللاتي تعاطين موانع حمل هرمونية كن أكثر من عانى من الخلل الجنسي، خاصة عند المقارنة مع من استخدم موانع أخرى للحمل. وكانت دراسات سابقة قد وجدت أن تناول حبوب منع الحمل قد يؤدي لفقدان دائم للرغبة الجنسية، إذ تؤدي لخفض مستويات الهرمون الذي يرتبط بالحالة الفسيولوجية للنشاط الجنسي لدى النساء والرجال على حد سواء. وعلى صعيد مواز، كشفت دراسة بريطانية نشرت في مارس/ آذار الماضي أن حبوب منع الحمل قد تطيل أعمار النساء، وتبعد عنهن خطر الإصابة بأمراض عدة، منها القلب والسرطان. وعموماً، وجدت الدراسة الموسعة التي نفذها خبراء من "جامعة أبردين" باسكتلندا، أن مخاطر الوفاة جراء الإصابة بسرطان القولون تراجعت بمعدل 38 في المائة بين من استخدمن حبوب منع الحمل، كما تراجعت احتمالات الوفاة جراء أي أمراض أخرى بواقع 12 في المائة. وتعمل حبوب منع الحمل، التي طرحت في الأسواق عام 1961، عن طريق استخدام الهرمونات المنتجة صناعيا لمكافحة الإباضة، وثار جدل بشأن ارتفاع معدلات الهرمون فيها، وارتباطه برفع خطر الإصابة بجلطات الدم، والسكتات الدماغية وسرطان الثدي.